نحتآچ إلى آلتأمّل في پعض آلأحيآن..
** وإلى آلمرآچعة «آلحسية» آلعميقة لأنفسنآ في أحيآن أخرى..
** وللتوقف وآلحسآپ.. مرة ثآلثة.. ولآ سيمآ حين نفرط في
أحگآمنآ..
في موآقفنآ.. في عوآطفنآ.. في تصرفآتنآ.. وفي حسآسيتنآ..
** فآلحيآة لآ يمگن أن تستقيم إذآ نحن شغلنآ أنفسنآ پآلگثير من
آلتوآفه..
** وآلپشر لآ يمگن أن يعيشوآ حيآتهم آلطپيعية إن هم شغلوآ
أنفسهم پگل صغيرة وگپيرة..
** وآلدنيآ لن تتوقف عند شخص وآحد..
إذآ نحن لچأنآ إلى عقولنآ.. وحگّمنآهآ.. في آتخآذ قرآرآت صحيحة..
** وآلذين نحپهم آليوم.. لن نفقدهم غدآً
.. إن گآنوآ أوفيآء وصآدقين.. ومخلصين..
** وآلذين نثق پهم.. ونعتمد عليهم.. ونطمئن إلى سلآمة نوآيآهم..
لآ يمگن أن نخسرهم..
** لگننآ لآ يچپ أن نحرص.. أو نتعپ.. أو نحترق من أچل أنآس ل
آ يستحقون منّآ.. آهة عميقة
.. أو تفگيرآً ملتهپآً.. أو تذگرآً في أية لحظة..
** إن آللحظآت «آلغنية» پآلإحسآس آلصآدق -وإن ندرت-
إلآ أنهآ تملأ نفوسنآ پآلرآحة.. وآلآطمئنآن..
وتچعلنآ نتذگر هؤلآء «آلطيپين» پآلخير.. وإن مگروآ في پعض
آلأحيآن.. وإن گآپروآ في پعض آلأحيآن..
وإن آستمروآ في عپثهم آلچميل في پعض آلأحيآن..
** نتذگرهم ونشعر پأنهم قريپون منّآ.. وإن آپتعدوآ عنّآ.. وإن
تمردوآ على أنفسهم.. وإن دآهم شعورنآ إحسآس پآلغرپة
تچآههم في أحيآن أخرى..
«آلإحسآس آلصآدق.. لآ يموت.. وإن چَرَحَه نزق آلعآپثين أحيآنآ..»
:
:
:
منقول